بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
{آية من القرآن الكريم}
قال تعالى:
{اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ}
-- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- - --
{فقل لي أيهما أنظف!!}
حدث أن طالباً سودانياً مسلماً كان يدرس في الجامعة الأمريكية في بيروت وكان هذا الطالب السوداني محافظاً على أداء فرائضه الدينية. وفي أحد الأيام لاحظه أحد المدرسين في هذه الجامعة يتوضأ للصلاة, فصاح فيه غاضباً: كيف تغسل قدميك في حوض نغسل فيه وجوهنا؟!
فقال له الطالب السوداني: كم مرة تغسل وجهك في اليوم؟
الأستاذ الأمريكي: مرة واحدة في كل صباح طبعاً.
الطالب السوداني: أما أنا فأغسل رجلي على الأقل خمس مرات في اليوم, ولك أن تحكم بعد ذلك أيهما أنظف رجلي أم وجهك؟!.
**اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام**
-- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- --
{كسرى وأحد خواصه}
أحب كسرى امرأة رجل من خواصه, يأتي إليها سراً وتأتي إليه, فعلم الرجل بذلك فهجرها وترك فراشها. فأخبرت الملك بذلك, فقال له يوماً: بلغني أن لك عيناً عذبة وأنك لا تشرب منها, فقال الرجل: بلغني أيهـا الملك أن الأسد يردها فخفته, فتركتها له!.
-- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- --
{كلمات تُكتب بماء الذهب}
*تكلم وأنت غاضب فستقول أعظم حديث تندم عليه طوال حياتك*
*مِن أجمل اللحظات لحظة تحقيقك ما قال لك الناس أنك لن تستطيع تحقيقه*
*النعمة عروس مهرها الشكر*
*خير لك أن تكون كالسلحفاة في الطريق الصحيح على أن تكون غزالاً في الطريق الخطأ*
*الناجح يرى حلاً لكل مشكلة، والفاشل يرى مشكلة في كل حل*
*قال ابن القيم: على قدر نية العبد وهمته ومراده ورغبته يكون توفيق الله له وإعانته.. فالمعونة من الله تنزل على العباد.. على قدر هممهم*
*قيل لحكيم : ماذا تشتهي؟
فقال : عافية يوم
فقيل له : ألست في العافية سائر الأيام؟
فقال :العافية أن يمر يوم بلا.. ذنب!!*
*قال بعض السلف : خلق الله الملائكة عقولاً بلا شهوة ، وخلق البهائم شهوة بلا عقول، وخلق ابن آدم وركب فيه العقل والشهوة ، فمن غلب عقله شهوته التحق بالملائكة ، ومن غلبت شهوته عقله التحق بالبهائم*
-- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- --
{وصف رائع جدا للجنة}
حلقة كاملة
هـــــــــــــــــــــــــــــــنـــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــا
اختر المجموعة الثانية
-- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- --
{ما قيل عن كثرة الأكل}
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما ملأ آدمي وعاء شرا من بطنه ، بحسب ابن آدم أكلات يقمن صلبه ، فإن كان لا محالة ، فثلث لطعامه ، و ثلث لشرابه ، و ثلث لنفسه"
يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "إياكم والبطنة –الشراهة في الأكل- فإنها ثقل في الحياة, ونكد في الممات"
وقال لقمان لابنه: " يا بني إذا امتلأت المعدة نامت الفكرة, وخرست الحكمة, وقعدت الأعضاء عن العبادة"
وقال بعض الحكماء: "من كثر أكله كثر شربه, ومن كثر شربه كثر نومه, ومن كثر نومه كثر لحمه, ومن كثر لحمه قسا قلبه, ومن قسا قلبه غرق في الآثام, غلبت عليه عادة الناس, ومن غرق في المعاصي فلن يكون مرتاح البال, بل حظه من المعاصي القلق والاضطراب".
من كتاب
ريح بالك
-- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- --
{محاضرة جميلة ومؤثرة لمحمد المنجد}
بعنوان: (ماذا يحدث تحت الأرض)
اضغط
هــــــــــــــــــــــــــــــنــــــــــــــــــ ـــــــــــــــا
-- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- --
{سر السعادة}
يحكى أن أحد التجار أرسل ابنه كي يتعلم سر السعادة عند رجل حكيم، فمشى الفتى أربعين يوماً حتى وصل إلى قصر جميل على قمة جبل, فيه يسكن الحكيم الذي سعى إليه، وحين وصل وجد في قصر الحكيم جمعا كبيرا منالناس فانتظر ساعتين حتى يحين دوره,وعندما جاء دوره أنصت الحكيم بانتباه إلى الشاب ثم قال له: الوقت لا يتسع الآن، وطلب منه أن يقوم بجولة في القصر ويعود لمقابلته بعد ساعتين، وأضاف وهو يقدم للفتى ملعقة صغيرة فيها نقطتان من الزيت: أمسك بهذه الملعقة في يدك طوال جولتك وحاذر أن ينسكب منها الزيت.
أخذ الفتى يصعد سلالم القصر ويهبط مثبتا عينيه على الملعقة، وبعد ساعتين رجع لمقابلة الحكيم الذي سأله: هل رأيت السجاد الفارسي في غرفة الطعام؟ وهل رأيت الحديقة الجميلة؟ وهل استوقفتك المجلدات الجميلة في مكتبتي؟ ارتبك الفتى و اعترف له بأنه لم ير شيئا، فقد كان همه الأول ألا يسكب نقطتي الزيت من الملعقة، فقال الحكيم: ارجع و تعرف على معالم القصر فلا يمكنك أن تعتمد على شخص لا يعرف البيت الذي يسكن فيه.
عاد الفتى يتجول في القصر منتبها إلى الروائع الفنية المعلقة على الجدران، شاهد الحديقة والزهور الجميلة, وعندما رجع إلى الحكيم قص عليه بالتفصيل ما رأى
فسأله الحكيم: ولكن أين قطرتا الزيت اللتان عهدت بهما إليك؟ نظر الفتى إلى الملعقة فلاحظ أنهما انسكبتا، فقال له الحكيم: تلك هي النصيحة التي أستطيع أن أسديها إليك سر السعادة هو أن ترى روائع الدنيا و تستمتع بها دون أن تسكب أبدا قطرتي الزيت.
فهم الفتى مغزى القصة، فالسعادة هي حاصل ضرب التوازن بين الأشياء وقطرتا الزيت هما الستر والصحة، فهما الوصفة الناجحة ضد التعاسة.
وبالطبع لا ننسى التمسك بدين الله الذي هو أساس كل سعادة.
-- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- --
{زواج وطلاق سريعين!!}
امرأة تعرفت على رجل في الساعة الواحدة والنصف من أحد الأيام ثم خطبها في الساعة الثالثة والنصف, ثم عقد قرانها في الساعة السابعة من نفس اليوم, وبعد نصف ساعة اختلفا وذهب كل واحد إلى حال سبيله وأتت المرأة إلى المحكمة تطلب الطلاق!.
-- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- --
{الابتسامة}
إن الصينيين القدامى قوم حكماء في فن الحياة لديهم مثل يقول:
"إذا لم تستطع أن تبتسم فلا تفتح دكاناً"
الابتسامة: لا تكلف شيئاً, ولكنها تخلق الكثير.
الابتسامة: تثري أولئك الذين يستقبلونه, وتشعرهم بالأهمية.
الابتسامة: تحدث في لمح البصر لكنها في الذاكرة تدوم للأبد.
الابتسامة: تريح القلقين، وتنير الطريق لأصحاب الهمم المثبطة.
الابتسامة: شروق للمحزونين، وأفضل ترياق طبيعي للإرهاق و المشاكل.
الابتسامة: لا يمكن شراؤها, ولا استجداؤها ولا استعارتها أو سرقتها, إنها شيء لا يكون رائعاً إلا إذا تم منحه.
إن أشد المحتاجين للابتسامة هم أولائك الذين لا يبتسمون! لذلك لو كانت لديك رغبة في أن يحبك الناس طبق القاعدة التالية:
"ابتسم".